البحاري تعتمد الفصحى لغة للحوار بين منسوباتها
تقرير / أ٠ بدرية آل عصفور
١٤٣٨/٨/١٠هـ
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
عدد قليل من المدارس التي شاركت فعليا في اتخاذ اللغة العربية الفصحى لغة للحوار والمناقشة واعتمدتها إلزاما بين جميع منسوباتها والابتدائية الأولى بالبحاري هي المدرسة الرائدة من رواد الحي في منطقة القطيف التي احتضنت هذا المشروع منذ باكورته عام ١٤٣٦هـ ولايزال حتى تاريخ إعداد هذا التقرير معمولا به دون انقطاع ، تحت شعار(أنا أتحدث الفصحى ). نشرت منسقات المشروع برنامج اكتساب اللغة الفصحى بالفطرة والممارسة العديد من الوسائل المحفزة لدعم المشروع وتعزيز الطالبات والمعلمات والإداريات وجميع العاملات في المدرسة لاتخاذ الفصحى وسيلة معتمدة في كل حديث مهما كان نوعه وعدم الإنصات لما يقال باللهجة الدارجة والعامية باعتبار أن الفصحى هي لغتنا الخالدة وتراثنا الذي نسعى لنشره ومنع اندثاره، كيف لا وهي لغة القرآن ولسان البيان وترجمان وحي المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم ٠
وعلى مدى ثلاثة أعوام متتالية تمكن فريق العمل (هيفاء كالي / ليلى آل سلاط / نجاح آل مدن )
من زرع الثقة المطلقة باللغة الأم من خلال ما قدم من أعمال رائعة ذللت الصعاب بمساعدة سفيرات اللغة العربية (شريفة الشرفا /امتثال أبو الرحي/فوزية الفضل )
ومن الأعمال المقدمة : تحفيز الطالبات والمعلمات والإداريات على التحدث بالفصحى/
عرض اللوحات والبنرات التعزيزية / توزيع المطويات والنشرات الهادفة لنشرالفصحى /
عمل بطاقات وأوسمة لمن تتقن الحديث بالفصحى / توزيع جوائز قيمة لمن تتخذ اللغة العربية الفصحى وسيلة لها في التعبير والحوار/ وضع صندوق السلبيات لمن لاتتحدث بالفصحى/ تقديم مسابقات ثقافية متنوعة تخدم اللغة العربية / تشجيع القراءة الهادفة من خلال ركن القراءة الدائم /عمل معرض دائم لانتاج الطالبات لدعم اللغة العربية / تشجيع الإذاعة الصباحية / تكريم الفصول التي يتحدث غالبية طالباتها بالفصحى .وبتكاتف السفيرات وجهود الكوادر انطلق العمل بنجاح ضمن احتفالات متعددة وعمل مهرجان للغة العربية .
وقد تابعت الأستاذة نورة عجاج الخالدي المشرفة على المشروع تلك الفعاليات وشكرت المعلمات القائمات على البرنامج وأشادت بدورهن الرائع كما شكرت قائدة المدرسة التربوية الأستاذة موضي حمود فراج الخالدي لمساندتها للمشروع ودعمه ماديا ومعنويا٠
تقرير / أ٠ بدرية آل عصفور
١٤٣٨/٨/١٠هـ
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
عدد قليل من المدارس التي شاركت فعليا في اتخاذ اللغة العربية الفصحى لغة للحوار والمناقشة واعتمدتها إلزاما بين جميع منسوباتها والابتدائية الأولى بالبحاري هي المدرسة الرائدة من رواد الحي في منطقة القطيف التي احتضنت هذا المشروع منذ باكورته عام ١٤٣٦هـ ولايزال حتى تاريخ إعداد هذا التقرير معمولا به دون انقطاع ، تحت شعار(أنا أتحدث الفصحى ). نشرت منسقات المشروع برنامج اكتساب اللغة الفصحى بالفطرة والممارسة العديد من الوسائل المحفزة لدعم المشروع وتعزيز الطالبات والمعلمات والإداريات وجميع العاملات في المدرسة لاتخاذ الفصحى وسيلة معتمدة في كل حديث مهما كان نوعه وعدم الإنصات لما يقال باللهجة الدارجة والعامية باعتبار أن الفصحى هي لغتنا الخالدة وتراثنا الذي نسعى لنشره ومنع اندثاره، كيف لا وهي لغة القرآن ولسان البيان وترجمان وحي المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم ٠
وعلى مدى ثلاثة أعوام متتالية تمكن فريق العمل (هيفاء كالي / ليلى آل سلاط / نجاح آل مدن )
من زرع الثقة المطلقة باللغة الأم من خلال ما قدم من أعمال رائعة ذللت الصعاب بمساعدة سفيرات اللغة العربية (شريفة الشرفا /امتثال أبو الرحي/فوزية الفضل )
ومن الأعمال المقدمة : تحفيز الطالبات والمعلمات والإداريات على التحدث بالفصحى/
عرض اللوحات والبنرات التعزيزية / توزيع المطويات والنشرات الهادفة لنشرالفصحى /
عمل بطاقات وأوسمة لمن تتقن الحديث بالفصحى / توزيع جوائز قيمة لمن تتخذ اللغة العربية الفصحى وسيلة لها في التعبير والحوار/ وضع صندوق السلبيات لمن لاتتحدث بالفصحى/ تقديم مسابقات ثقافية متنوعة تخدم اللغة العربية / تشجيع القراءة الهادفة من خلال ركن القراءة الدائم /عمل معرض دائم لانتاج الطالبات لدعم اللغة العربية / تشجيع الإذاعة الصباحية / تكريم الفصول التي يتحدث غالبية طالباتها بالفصحى .وبتكاتف السفيرات وجهود الكوادر انطلق العمل بنجاح ضمن احتفالات متعددة وعمل مهرجان للغة العربية .
وقد تابعت الأستاذة نورة عجاج الخالدي المشرفة على المشروع تلك الفعاليات وشكرت المعلمات القائمات على البرنامج وأشادت بدورهن الرائع كما شكرت قائدة المدرسة التربوية الأستاذة موضي حمود فراج الخالدي لمساندتها للمشروع ودعمه ماديا ومعنويا٠
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
ردحذفأزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
ردحذفأزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
ردحذف