الثلاثاء، 17 ديسمبر 2013


من أساليب خطة تمكين  وحماية اللغة العربية:
ـ علينا أن نعلم أن اللغة بحر ولا تكفي السباحة فيه ، بل أن نغوص في مكنونه ونستخرج منه المعاني الجميلة والبديعة التي تصنعه وتلبسه لباساً جذاباً.
ـ إلـزامُ جميـع المعلمات و فـي مراحل التعليم كـافةً باستعمال اللغةِ العربيةِ فـي العملية التعليمية التَعَلُّميّة .
ـ تدريبُ معلمات اللغة العربية على أساليب تعليمِ اللغةِ العربية و طرائقِ تدريسِها ، و العناية بالتعليم الذاتي و المطالعةِ الحرّة .
ـ تنويعُ طرائـقِ التدريس ، و المرونة باستعمالها بحسب الأجواء بمـا يفسح المجالَ فيها لاستثارة المهاراتِ العقلية العُليا من فهمٍ و تطبيقٍ و تركيبٍ و تحليلٍ و نقدٍ و تقويم .
ـ التنسيقَ بين الجهود و تظافرها ، فليس التحدث باللغة العربية الفصيحة وقفاً علـى معلمة اللغة العربية ، و إنما هو واجب المعلمات جميعاً، وعليهن أن يعززن دورَ معلمة اللغة العربية من خلال التزامهن بالحديث باللغة العربية المبينة و أن يرشدن طالباتهن إلى الدقة و الوضوح و العناية التامة بها.
ـ غرس حب  اللغة في نفوس الناشئة؛ حتى يستطيعوا أن يكونوا متواصلين معها التواصل السليم .
ـ يجب تلقي اللغة من المصدر الجيد الذي يقف بمستخدميها على دقائقها ،وأن تطبق التطبيق المناسب ؛حتى يمكن في النهاية تأديتها وإيصالها للآخرين بالشكل السليم
ـ قراءة المعاجم في اللغة حتى يكون لدى الشخص ملكة لغوية قوية ترده عن الوقوع في الأخطاء اللغوية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق