من أساليب خطة تمكين وحماية اللغة العربية:
ـ
علينا أن نعلم أن اللغة بحر ولا تكفي
السباحة فيه ، بل أن نغوص في مكنونه ونستخرج منه المعاني الجميلة والبديعة التي
تصنعه وتلبسه لباساً جذاباً.
ـ إلـزامُ جميـع المعلمات و فـي
مراحل التعليم كـافةً باستعمال اللغةِ العربيةِ فـي العملية التعليمية
التَعَلُّميّة .
ـ تدريبُ معلمات اللغة العربية على أساليب
تعليمِ اللغةِ العربية و طرائقِ تدريسِها ، و العناية بالتعليم الذاتي و المطالعةِ
الحرّة .
ـ تنويعُ طرائـقِ التدريس ، و
المرونة باستعمالها بحسب الأجواء بمـا يفسح المجالَ فيها لاستثارة المهاراتِ
العقلية العُليا من فهمٍ و تطبيقٍ و تركيبٍ و تحليلٍ و نقدٍ و تقويم
.
ـ التنسيقَ بين الجهود و تظافرها ،
فليس التحدث باللغة العربية الفصيحة وقفاً علـى معلمة اللغة العربية ، و إنما هو واجب
المعلمات جميعاً، وعليهن أن يعززن دورَ معلمة اللغة العربية من خلال التزامهن بالحديث
باللغة العربية المبينة و أن يرشدن طالباتهن إلى الدقة و الوضوح و العناية التامة
بها.
ـ غرس حب
اللغة
في نفوس الناشئة؛ حتى يستطيعوا أن
يكونوا متواصلين معها التواصل السليم .
ـ يجب تلقي اللغة من المصدر الجيد
الذي يقف بمستخدميها على دقائقها ،وأن تطبق التطبيق المناسب ؛حتى يمكن في النهاية
تأديتها وإيصالها للآخرين بالشكل السليم.
ـ قراءة المعاجم في اللغة حتى يكون
لدى الشخص ملكة لغوية قوية ترده عن الوقوع في الأخطاء اللغوية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق